House Of Cards: بين جنون «ترامب» وجنون العالم
«House Of Cards» ليس موضوعه السياسة، وإن كانت هي السياق الذي تدور به الأحداث، المسلسل يدور حول شخصية فرانك أندرود قريبة الشبه بالمرشح الجمهوري دونالد ترامب
مايكل مور يكتب: 5 أسباب ستؤدي لفوز ترامب
في 5 أسباب منطقية وحقائق حسابية يلخص مور لماذا سيصبح ذلك العنصري الديماجوجي البذيء: «الرئيس ترامب» رئيس الولايات المتحدة المقبل. استعدوا فالكابوس سيتحقق.
لماذا اختارت «هيلاري» «كاين» نائبًا لرئيس الجمهورية
باختيارها الحذر لـ«كاين»، وهو سياسي لم يخسر أي انتخابات على الإطلاق، اختارت وزيرة الخارجية السابقة شريكًا يماثلها في طول الخبرة ونقص الكاريزما السياسية.
الشرق الأوسط في عيون المرشحين الأمريكيين
بين كلينتون، وترامب، وساندرز تتراوح خيارات المرشحين بين التدخل الخشن والانعزال والسياسات الناعمة. خيارات سيكون لها دور أساسي في رسم مستقبل الشرق الأوسط.
كيف سقطت الدراما السياسية الأمريكية فريسة لجنون ترامب
ربَّما مشكلة كل هذه المسلسلات هو أنَّها تتخيل وضعًا أكثر استقرارًا من وضعنا. تَسْكُن شخصياتها في عوالم حيث يثق معظم الناس بالحكومة، أو على الأقل بالإعلام.
لماذا سيدعم النظام السياسي الأمريكي ترامب ويمزق هيلاري
إنها ليست مؤامرة؛ لن يتم تنسيقها. لا تحتاج إلى أن يتم تنسيقها. إنها فقط عملية مؤسسات ومراكز قوى ونفوذ، تستجيب للهيكل المحفز الذي تطور حولها. يحتاج النظام السياسي الأمريكي ذلك.