نجيب محفوظ

كتب على الرواية العربية القيام بدور التحديث الفكري وتغيير الواقع الفكري والاجتماعي، فالفن وحده، له القدرة على فتح الأبواب لنمط جديد من الوجود.

فتح الأدب المصري للقصص القرآني بوابة لتجاوز تأطير التجربة الروحية في إطار الوحي العمودي بصورة أسرع من الفكر الذي لا يزال يتحرك في إطار لا يستطيع تجاوزه.

يناقش الكاتب أزمة الرقابة السينمائية في مصر، ومن المنوط به الرقابة، والبزوغ الجديد لسينما الدوجما.