ميشيل فوكو

في كتاب المراقبة والعقاب، تبرز أفكار ميشيل فوكو حول آليات السلطة في مراقبة المجتمع، لتصبح المدارس والمستشفيات والسجون مراكز تنشئة اجتماعية خاضعة.

في عصر الإنترنت والتقنيات الحديثة والإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي والتدفق العظيم للمعلومات، هل ما زال هناك دور للفلسفة في حياتنا اليومية؟

هل تسمح لنا أطروحات فوكو باستنتاج أن أي حقيقة يمكن أن تكون وهمًا أو العكس، إن نحن غيرنا الخطاب الذي نستند إليه في الجزم بها؟

مقال لبيتر بينسون يستكشف فيه، فلسفيًا، تغيير المواقف تجاه الجنسانيّة ونهاية الجندر من خلال مواقف وآراء كل من ميشيل فوكو ومايلي سايرس وشولاميث فايرستون.

مهمتنا تكمن في قراءة مقاربة فوكو بطريقة تساعدنا على إنتاج صيغ جديدة للروابط المدنية أو المجتمع المدني الذي يؤسّس مجالا سياسيًا في ظل سلطة مستبدة.

إن الذي ينظر لدور الجامعة المصرية مستخدمًا منهج الفيلسوف الفرنسي «ميشيل فوكو» الأركيولوجي يرى نجاحًا باهرًا لا تخطئه العين. التفاصيل في هذا المقال.