منتخب الأرجنتين

يظن كل منا أنه بطل خارق، حتى تثبت له الحياة العكس. لكن هل كوننا عاديين يعني بالضرورة أننا سنحظى بحياة عادية؟ دعنا نسأل ليونيل سكالوني، مدرب الأرجنتين.

تحول إيميليانو مارتينيز حارس منتخب الأرجنتين من بطل تسبب في الفوز بكأس العالم إلي وغد لا يفقه شيء عن كرة القدم وأخلاقياتها، فما سبب التحول المفاجئ؟

لا شك أن المشهد الرئيسي الآن هو تحقيق ميسي كأس العالم أخيرًا. لكن في كواليس هذا المشهد عدة أحداث ربما تكون لها أثر الفراشة في ظهور مشهد ميسي والكأس

في كأس العالم ينسى الجميع انتماءاتهم الفئوية، ويصطفون وراء منتخبات بلادهم، لكن جمهور مانشتستر يونايتد يشجع الأرجنتين بدلًا من إنجلترا، فما القصة؟

يُعد فارس في فيلم الحريف رمزا لكل موهوب لم تنصفه دروب الحياة لعل قصة ميسي وكأس العالم تتقاطع مع قصة فارس إلى حد كبير. فهل يلعب ميسي مع الخسران في قطر؟

اللاتينيون هم الأكثر عصبية في ملاعب أوروبا، والدوريات اللاتينية صاحبة نصيب الأسد في معدلات الكروت الحمراء دائما. هل سألت نفسك من قبل ما السر وراء ذلك؟