مصر

فور اشتعال الحرب في غزة، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي ميدانًا إضافيًا للقتال، في هذا الميدان نشط 4 صنّاع محتوى مصريين للدفاع عن حقوق غزة وأهلها.

يمتلئ الصراع العربي الإسرائيلي، تاريخيًا، بعشرات القصص التي قاومت فيها بلدات عربية، في مصر وفلسطين ولبنان، اجتياحًا إسرائيليًا، وأوقعت به خسائر فادحة.

حكاية تاريخية موجزة تروي كيف سرقت إسرائيل «برتقال يافا» للترويج لنفسها خلال تصفيات مونديال 1958؟

بعد قصف إسرائيل قطاع غزة عام 1955، قرر جمال عبد الناصر احتضان حركة الفدائيين الفلسطينيين، وكلّف الضابط مصطفى حافظ بقيادة نشاطاتهم. إليك موجز سيرته.

في عام 1967، انتظر اللاجئون في غزة نتائج المعركة متوقعين انتصارًا مصريًا ساحقًا يعيدهم إلى قراهم التي هُجّروا منها في 1948، لكنهم فوجئوا بعكس ذلك.

منذ 1949 باتت غزة رسميًّا خاضعة للإدارة المصرية، ومع اندلاع ثورة يوليو أبدى جمال عبد الناصر اهتمامًا بتحسين أحوال القطاع.