«محمد علي» والسلطان العثماني: تعاون وصدام
يقول ابن خلدون «الظلم مؤذن بخراب العمران». يتبنى هذا المقال رأي المؤرخ «عبد الرحمن الجبرتي»، بأنه لو كان «محمد علي» عادلاً، لكان لمصر شأن آخر في عهده.
بين الطهطاوي والأفغاني: من نموذج المُصلح إلى المثقف الثوري
في مقابل رفاعة الطهطاوي، الذي كان نموذجًا للمُصلح/رجل الدولة، كان جمال الدين الأفغاني نموذجًا للمثقف الثوري، الواثق في قدرة الجماهير على التغيير.
شاهَد صراع محمد علي والمماليك: «القاهرة عام 1807» كما رآها مستشرق ألماني
زار المستشرق الألماني ياسبر زيتسن مصر في فترة عاشت فيها فوضى كبيرة، فعقب رحيل الفرنسيين تقاتل محمد علي والمماليك والعثمانيون على السلطة
محمد علي باشا وأسطورة تأسيس أول جيش مصري حديث
أسّس محمد عليّ باشا جيشه اعتمادًا على أولاد الفلاحين الفقراء، يقودهم ضباط أتراك وشراكسة، فلم يرتقِ مصري واحد إلى رتبة عالية.
محمد علي وخسرو باشا: خلاف مزّق الدولة العثمانية
اندلع خلاف دامٍ بين قائدين كبيرين في الدولة العثمانية، محمد علي والي مصر وخسرو باشا الصدر الأعظم، بسبب نزاعهما فاندلعت المعارك وأريقت الدماء.
مذبحة القلعة: جرحٌ غائر في تاريخ الشخصية المصرية
مذبحة القلعة لا تدخل، طبقًا لمؤرخي التاريخ المصري، ضمن جرائم الاغتيال السياسي، بل عدّها البعض بداية تأسيس دولة حديثة، واصفين إياها بـ«قتل الضرورة».