محمد بديع، هل يكون المرشد الأخير؟
بهذه الكلمات أستهل المرشد الثامن لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع توليه منصب رئاسة مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين في السادس عشر من يناير من العام 2010 خلفا للمرشد السابع محمد مهدي عاكف صاحب مقولة "طظ في مصر" كرسالة طمأنة منه ومن الجماعة للشعب المصري والنظام، ولكن بعد عام من تولي بديع المنصب جاءت ثورة يناير ليتغير المشهد السياسي في مصر عامة، وتحدث العديد من التغيرات داخل الجماعة نفسها.
أبرز الانشقاقات في تاريخ جماعة الإخوان المسلمين
في ظل الأزمة الحالية التي تعصف بمكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، المتنازع عليه بين قيادتين، تبدو جماعة الإخوان أنها تعيش أزمة هي الأصعب في عمر الجماعة، ولكن بالرغم من ذلك فإنها لم تكن الأوحد، فالخلافات الأخيرة بالجماعة لم تكن أول أزمة يواجهها الإخوان على مدار تاريخهم، -فالعلاقة المترددة بالسلطة، و
أسباب صراع الأجنحة داخل الإخوان ونتائجه
الخلاصة أن عنف النظام الحالي هو المسئول عن إخراج مارد "شباب الجماعة" من قمقم (السلمية) إلى فضاء (الثورية)، وأنه هو المسئول عن الانقلاب الاول الأصلي في منهج الجماعة من (السلمية المطلقة) التي جعلت تيارات يسارية وليبرالية تتهمها بالتأخر في المشاركة في ثورة 25 يناير، إلى "الثورية المطلقة" التي جعلت الاخ
تعرف على أهم أحكام الإعدام الصادرة منذ الثالث من يوليو
7 أحكام إعدام تم تنفيذها، وإحالة أوراق 1707 في 23 قضية إلى مفتي الجمهورية، منهم 515 حكمًا تم تصديق حكم الإعدام عليهم،وقبولٌ للنقض وإعادة إجراء للمحاكمات مرة أخرى في 232 حكمًا آخرين، هي حصيلة أحكام الإعدام والقرارت التي قد تمهد للإعدام، الصادرة من محاكم مدنية وأخرى عسكرية، بحق متهمين في قضايا ارتبطت