ليبيا

أنشأت الحكومة الليبية شرطة الأخلاق، لتُكمل بذلك مسار العديد من الدول. لكن الفشل كان  مصير شرطة الأخلاق دائمًا، فما هى قصتها؟ وكيف انتهت في دول العالم؟

يتحارب معسكران رئيسيان تقليديًا في ليبيا: الغرب في مواجهة الشرق. الجديد هذه المرة أن «الغربي» فتحي باشاغا غير ولاءه ليقود حكومة الشرق ضد ابن مدينته.

لم يعد التستر على شركة «فاغنر» الروسية ممكناً بعد، فكيف تحولت هذه الشركة إلى عملاق عسكري، له حضور في مناطق النزاعات العربية؟

قتل القذافي عام 2011 وسقط نظامه، لكن مياهًا كثيرة جرت في النهر الليبي طوال هذه السنوات السبع، جعلتنا نتساءل عن مصير فلول نظام العقيد، وهذا ما علمناه.

استغل ماكرون انشغال العديد من دول العالم بشئونها الداخلية، وتراجع الدور الأمريكي ليعيد وضع فرنسا ضمن القوى الفاعلة بشدة في الشرق الأوسط.