كانط

تصور لموقف فلاسفة الحداثة والتنوير الكبار كانط وهيجل وماركس ونيتشه للقضية الفلسطينية وكيف كانوا سيتفاعلون مع السابع من أكتوبر.

لا تكاد البشرية تعيش عقدًا في سلم، فلماذا يتحارب البشر؟ وهل الحرب جزء من طبيعتهم الشريرة كما يرى البعض أم جزء من طبيعة «الدولة» التي ارتضوا نظامها؟

كيف تصنع عبقريًا؟ كيف تربي نفسك في هذا العصر؟ كيف تنتشل نفسك من القلق المصاحب لانعدام المعنى؟ أين هو الفيلسوف الذي تتخذه مربيا على هذا الأساس؟ نيتشه يجيب.

سعى هابرماس في مشروعه الفلسفي إلى تقويم الحداثة والدفاع عنها وعن ميراثها، ونقد الرأسمالية الحديثة، عبر تأسيس الأخلاق والحقيقة على التواصل الاجتماعي.

يناقش المقال سؤال كيف توجّه اللغة تفاعلنا مع المعرفة، ويؤكد على أن اللعة مساهم مهم في تشكيل تصوراتنا.

هناك فارق بين القرن الثامن عشر والقرن العشرين: ففي حين أنّ الأوّل بشّر، وجاوبَ، ووعدَ بأنّنا سنكون أسيادًا، فإنّ الثاني سيثبت العكس.