قصة قصيرة

الجمال المحتمل في نخطاي جمال مخدوش، به شرخ يجعله أليفًا، أمّا ذلك الجمال المكتمل فهو مُربِك، يثير المخاوف والشكوك. قصة جديدة للروائي عادل عصمت.

وصل الحال في الغابة إلى ما يرثى له، وإلى ما أثار الشفقة والتعاطف من الجيران، فقد تعاطف الجميع مع أهل هذه الغابة بعدما عمّ فيها الفساد وشمل كل الأرجاء.

هي قصة اجتماعية حدثت على هامش مظاهرات الفلسطينيين عام 1976، احتجاجا على مصادرة أراضي المَلّ. وهي مظاهرات نتذكرها سنويًا في ذكرى يوم الأرض الفلسطيني.

هي قصة قصيرة، تأتينا من قلب فلسطين المحتلة، عن «غصون» وزوجها «ناصر»، اللذين تحولا من مُلّاك للشمس والتراب والريح، من أصحاب الملح، إلى مُهجّرين.

الخامسة فجرًا، بدايات شقشقة صباح الجمعة. جواز سفري صفحاته بيضاء، أنهيت عملية التفتيش، الحقيبة الكبيرة ودعتني، بينما تشبثتْ أصغر منها بكتفي.

كان الرجلُ يسير وسط منْ يسيرون، وقد انحنى ظهره للأمام، بفعل فاعلٍ، وعندما تحسّس ما يمنعه عن إقامة ظهره، وجد أن الفاعل هو كرسي كبيرٌ ثقيل الوزن.