الأحدث
وداعًا يا صاحب «رفعت إسماعيل»
لن تدق لك الطبول، ولن تنكس لك الأعلام، ولن يهتم الإعلام بخبر وفاتك، لن تذكرك الدولة، ولن يرثيك المثقفون؛ فلطالما كنت واحدًا منا لا منهم.
أسطورته
لقد كان أحمد خالد توفيق البوصلة والمعلم حتى آخر يوم، قاتل عنا الملل وأهدانا ساعات من الأنس والألفة والعشرات من الربتات الحانية من روح أخرى.