عزيزي د. أحمد خالد توفيق
ربما تأتي رسالتي إليك متأخرة، لكني أعرف أنك ستتفهم، وربما تأتي كذلك مختلفة بشكل ما عما كتبه الآخرون.
أحمد خالد توفيق: في رثاء أسطورتنا
ببساطته المدهشة، وتواضعه الجم، وصدقه النبيل، وسخريته التي لطالما أثارت فينا عمق التفكير، استطاع د. أحمد خالد توفيق بجدارة أن يكون عرّاب هذا الجيل وحامل همه
الشعر في أدب أحمد خالد توفيق
في محاولة لاستقصاء جاذبية أدب د. أحمد خالد توفيق، تحدث البعض عن صدقه أو براعته في السخرية أو الفلسفة، ومع أهمية ذلك لكن هناك جانب هام تم إهماله، وهو الشعر.
الحلم الأخير لـ«أحمد خالد توفيق»
قدم لنا دكتور أحمد خالد توفيق تجربة متفردة، بناها لبنة لبنة خلال مشواره الأدبي والثقافي؛ خلقت مساحة للحالمين ومحركًا للحلم.
أحمد خالد توفيق وأسطورته بين الشباب
العرَّاب، أديبنا الراحل، صاحب الأساطير، الرجل الذي صنع بنفسه أسطورته الإنسانية الخالدة مع أناس أحبهم وأحبوه، لماذا أحبه الشباب وحزنوا عليه لهذه الدرجة؟
ستظل حاضرًا بيننا: «إضاءات» تنعي الأستاذ
إلى من علّمنا وعلّم الشباب كيف يقرأون.. غيّبك الموت لكنك ستظل حاضرًا بيننا حتى تحترق النجوم، وإلى أن يفنى الوجود. أبناؤك في إضاءات