الأحدث
«أنا أُحبكِ»: حين اعترف الإمام عليّ بحبه للزهراء
أيما كانت عزيمتك فهي أمام الحُب ترضخ، وأيًا كنت، فأنت في الحب شخص آخر، لا حر ولا عبد، بكامل إرادتك الحُرة تخضع لملكوت تُحكم وفق شرائعه.
أيما كانت عزيمتك فهي أمام الحُب ترضخ، وأيًا كنت، فأنت في الحب شخص آخر، لا حر ولا عبد، بكامل إرادتك الحُرة تخضع لملكوت تُحكم وفق شرائعه.