الأحدث
حكاية المُعارض السياسي الذي قضى تحت سياط «الخليفة العادل»
مات خبيب على سريره، تكتنفُهُ عيون أهله المغرورقة بالدموع، متأثرًا بجراحه جراء المائة جلدة التي ألهبت ظهره بها سياط عمر بن عبد العزيز، فما القصة؟
مات خبيب على سريره، تكتنفُهُ عيون أهله المغرورقة بالدموع، متأثرًا بجراحه جراء المائة جلدة التي ألهبت ظهره بها سياط عمر بن عبد العزيز، فما القصة؟