علم نفس

يتفنَّن بعضنا في التقرُّب إلى الشخصيات المؤذية، وخوض علاقات مدمرة لحياتنا، لماذا نفعل ذلك؟ وكيف نتخلص من هذه العادة؟

إن للمغالطات المنطقية تاريخًا ممتدًا منذ أبد الدهر حتى يومنا هذا، وللأسف صارت مثل تلك الألاعيب مما لا يمكننا التبرؤ منه، ولكن يمكن تجنب الوقوع في فخها

من منا لا تشغله ذكريات الطفولة؟ ذكرى لحظات الحنان والاهتمام الأولى؟ بل أحياناً نهفو إلى ذكريات أخرى أبعد، نهفو إلى ماضٍ بعيد، لم نعشه لكن عاشه أجدادنا

أثارت الإعلامية ريهام سعيد جدلًا واسعًا بعرضها حلقة تضمنت الإساءة لثعلب، وهو ما يثير تساؤلات كبيرة عن أسباب تعذيب الإنسان للحيوان.

ما علاقة العميان الستة بالفيل المسكين، ثم ما علاقتهم بالفنان محيي إسماعيل، ثم ما علاقة كل هذا بامتلاء فيسبوك بالعباقرة؟ حسنًا، ربما هناك علاقة فعلًا!

لماذا لا يمكننا دائماً أنا نتعاطف مع الآخرين في أزماتهم ومشكلاتهم؟ وما الفرق بين التعاطف والشفقة؟ وهل يمكن للإنسان أن يطور قدرته على التعاطف حقاً؟