الأحدث
نفرح لأجل ورقة باهتة اللون
في مطلع ثمانيات القرن المنصرم كانت أمي تدرس في رام الله ، و كانت نهاية الأسبوع تذهب إلى القدس و منها تعود إلى البيت في الخليل .. لم تكن أمي تحتاج وقتها أكثر من 3 دولارات لتذهب من رام الله إلى القدس و من القدس إلى الخليل .. و تشتري وجبة غداء و كتاب للطريق!
يوم الأرض وحق العودة إلى إسرائيل
يخضع الشعب الفلسطيني داخل الكيان الإسرائيلي لتمييز عنصري من قبل الأغلبية اليهودية منذ اليوم الأول لقيام هذا الكيان وذلك على عكس ما ادعت الحركة الصهيونية وقادتها، وعلى عكس الأكاذيب الشائعة بأن هذا الكيان هو “الدولة الديمقراطية” الوحيدة في المنطقة.