أتليتكو 0 – 3 الريال: كل ليلة ديربي هي أسوأ كوابيسك؟
يصعُب وصف «كريستيانو رونالدو» فهو ليس بمجرد أسطورة أو لاعب عظيم. هو شيء أكبر من ذلك، لا لأهدافه التي تخطت عدد مبارياته ولكن لأنه دائما ما يستطيع العودة.
أتليتكو مدريد vs برشلونة: لم يتغير شيء
باتت مبارايات برشلونة وأتليتكو مدريد نموذجًا يتكرر. الأتليتي يحاول خطف المباراة بهدف، وبرشلونة يحاول تفكيك دفاعات سيميوني المتكتلة أمامه.
أنطوان جريزمان: شيطان باريس المهزوم
رقصة الهاتف تعطلت أمام دفاعات البرتغال وتعملق مفاجئ للحارس باتريسيو حرم صاحب الرقصة من ملامسة كأس البطولة وأكتفي بلاعب وهداف البطولة كما حدث في الأتليتي.
ريال مدريد 11-0 أتليتكو مدريد: زين الدين سيميوني
سيميوني لم ينل ثأره هذه المرة التي ربما تكون الأخيرة له مع الأتليتي، وزيزو اعتلى خطوات كبيرة على سلم التدريب.
ع الدِّكَّة: سيميوني – زيدان؛ ظلال السان سيرو
التَّاريخ يمنح زيزو ورجاله الأحد عشر دون تردد، والحاضر يلقي بها في أحضان سيميوني ومقاتليه عن استحقاق.
كلوب X سيميوني: لماذا لم يعد تبرير القُبح ممكنًا
في أي فريق قد يمتلك المدرب ولاعبوه رفاهية المراهنة على النجاح والفشل، فلن يحصد المجد والمال أو يحرم منه سواهم في النهاية، أما الجماهير والمشاهدون فلا يتبقى لهم في آخر مشوار البطولة سوى الفخر والكبرياء، لذا ليس هناك كثير من المنطق في التضحية بهما أثناء الطريق.