لماذا لا ننسى الأندلس؟
لم يكن سقوط غرناطة في الثاني من يناير/كانون الثاني عام 1492م هو الختام، بل إن الختام الحقيقي لم يُكتب بعد، لأن الأندلس ما زالت في ذاكرتنا وضميرنا.
متى تزول لعنة الأندلس عن المسلمين؟
حينما خرجت استغاثات الأندلس للعرب، مُهددةً سائر أمة المسلمين، لم يكن منهم إلا أن قالوا: أعانهم الله على ما بلاهم والحمد لله الذي عافانا.
شهداء قرطبة: حركة مسيحية قاومت المسلمين بـ«الانتحار المقدس»
لعبت هذه الحركة دورًا كبيرًا في إنهاء وجود المسلمين في أوروبا، فما قصتها؟
مراثي الأندلس: ملاحم الشجن الخالد
كان لقصائد رثاء الأندلس بعد سقوطها خلود استثنائي في أذهان العرب والمسلمين، لم يحجبه تتابع النكبات المعاصرة، إنما امتزجت أشجان الماضي بالحاضر
إنسان ما بعد الموحدين: بين عقول صغيرة ونصوص عظيمة
عندما قرأت العقول العظيمة للسلف الصالح القرآن، تحوّلوا تلقائيًا إلى أمة تعرف الشورى وتكره الاستبداد، ولكننا في مجتمع يقرأ النصوص العظيمة بعقول صغيرة.
مالقة: «حسناء الأندلس» الضائعة
مدينة مالقة، «حسناء الأندلس» وجنّتها الباقية. قصة فتح المسلمين لها، ومعالم حضارتهم فيها، وسقوطها الدامي، وغدر النصارى بأهلها.