رجب طيب أردوغان

ربما يكون الاقتصاد هو ما دفع أردوغان للتبكير من موعد الانتخابات، لتجنب الأسوأ. لكنه وعلى كل حال -في موقف لا يحسد عليه- في منافسة شديد الشراسة.

لطالما كان التحرك التركي خارجيًا محفوفًا بالاعتراضات الدولية، لكن في ظل الأزمة المشتعلة بين الاتحاد الأوروبي ورسيا تطفو على السطح أهمية الدولة التركية

تتسم العلاقات الأمريكية التركية هذه الأيام بالدراماتيكية، تتغير التحالفات بتمايز المصالح. في ضوء هذه القاعدة نناقش مآلات التقارب بين روسيا وتركيا.

يدخل النزاع السوري طورًا جديدًا، تُستهدف فيه الدول الفاعلة مباشرةً، ويواجه الدب الروسي ساكن البيت الأبيض على الأرض العربية من جديد.

تأخذ قضية «رضا ضراب» أبعادًا سياسية كثيرة، ترى تركيا نفسها في موقف الضحية في ظل سياق متصل مثير للريبة. هذا ما نعرفه عن القضية، فإلى أي المآلات تسير؟

لماذا تحاول تركيا قطع الطريق على واشنطن وشركائها الكرد نحو تهجير أهالي إدلب بحجة محاربة جبهة النصرة كما جرى في الحسكة وغيرها؟