درع الفرات

دائمًا ما كانت تركيا متهمة بالتباطؤ والتردد حيال الأزمة السورية، حتى كانت درع الفرات وغصن الزيتون، وبدأت تكشف شيئًا فشيئًا عقيدتها ومساعيها.

في الوقت الذي بدت فيه تركيا تحرز تقدمًا سريعًا في الداخل السوري، ثمة فيتو روسي - أمريكي وتوافق ثنائي حال دون رغبات تركيا، ما يجعل مسيرتها محفوفة بالعقبات

من جديد تتجه الأنظار إلى سوريا بعدما فتحت قوات المعارضة المدعومة تركيًا مدينة الباب، قاضية على تنظيم الدولة فيها، وتترقب الأنظار ما بعد الباب بعين الاهتمام