الأحدث
«ليدخلن نور النبوة دارك»: قصة الطاهرة والنبي
تحملت السيدة خديجة رضي الله عنها في إباء وامتثال المرحلة الحرجة في تاريخ الإسلام، وكانت سندًا قويًا للنبي صلّ الله عليه وسلم عندما أدركته الشدائد.
دثريني يا خديجة
رُزق النبيُّ صلى الله عليه وسلم حُب خديجة وإيمانها به، إيمانًا بكونه رجلاً يختلف عن كل من رأتهم أو عاصرتهم، كانت خديجةُ السّكنَ لمحمّد وحاضنة وحيه ورسالته.