جامعة القاهرة

رغم شهرة الأميرة فاطمة في العمل الخيري؛ إلا أنها محصورة في تبرعها للجامعة المصرية، ونادرًا ما أتت الدراسات على ذكر وقفياتها الأخرى لصالح مشروع التعليم

كيف ظهرت نماذج المحاكاة بالجامعات المصرية وماذا يعنى تطورها وانتشارها بهذا الشكل؟ وهل يمكن أن تؤدى إلى إصلاح المجتمع؟