لم يكن انقلابًا!
إن كل الوقائع فى الفترة من 11 فبراير 2011 إلى 3 يوليو 2013 تقول -لمن يرى- أن كل ما تم، كان التفافًا على «ثورة» 25 يناير.
في الذكرى الخامسة للثورات العربية: ما الذي فاتنا إدراكه في الوقت المناسب؟
تضافرت عدة عوامل لتؤثر بالسلب على مسيرة الثورات العربية، بعضها ذكرناه في هذا المقال، بالإضافة إلى عوامل أخرى قد تكون عامة أو قد تخص كل حالة على حدة، لكن المؤكد أن الثورات العربية - على الرغم من تعثرها الحالي - قد فتحت باب التغيير في المنطقة
دفاعًا عن “الاشمئناط”!
الأحداث التاريخية الكبرى تأتي ومعها لغتها الخاصة ومصطلحاتها المميزة. فمع ثورة 25 يناير برزت كلمات مثل "الفلول"، "الفترة الانتقالية"، "المجلس الرئاسي"، و"الرئيس التوافقي". ومع انقلاب 3 يوليو برزت كلمات مثل "الثورة المضادة"، "رئيس الضرورة"، "الخرفان"، و"الحرية للجدعان".
الشباب المصري بعد الربيع العربي: ما الذي تغير؟
يقوم هذا التقرير بالقاء الضوء على أبرز التحديات، التوجهات، وردود الأفعال الخاصة تجاه القرارات السياسية (وخاصة الأخيرة منها داخليا وخارجيا) بجيل الشباب سواء من الذين قاموا بالانتفاضات وكانوا جزءا منها في بدايتها، أو من كانوا جزءا من حركة التغيير الاجتماعي والسياسي و الاقتصادي الذي تتعرض له المنطقة وف
أسطورة الانتخابات البرلمانية
يناقش الدكتور عبد الفتاح ماضي في هذا المقال جدوى خوض الانتخابات البرلمانية في ظل نظام عبد الفتاح السيسي