الأحدث
تبني «داعش» أم مصلحة الأكراد؛ من يقف خلف تفجيرات إسطنبول؟
تبني تنظيم ما بعينه للعمليات الإرهابية يبدو وأنه غير كافي لإثبات حقيقة كونه مرتكب الحادث خاصة في تركيا والشواهد على ذلك عدة، ففي الخامس عشر من نوفمبر 2003 انفجرت شاحنتين مفخختين في معبدين يهوديين بإسطنبول راح ضحيتها العشرات وأصيب المئات، بعد ذلك التفجير بخمس أيام وتحديدا في العشرون من نوفمبر من نفس العام انفجرت شاحنتين بمقر بنك HSBC والقنصلية البريطانية وأعلنت آنذاك جماعة تدعى فرسان الشرق الإسلامي تبينها للحادث ولكن كان لصحيفة القدس العربي رأي مخالف حيث أشارت إلى أنها تلقت رسالة إلكترونية من تنظيم القاعدة يعلن فيه مسئوليته عن العملية