الأحدث
أنين الناي الدائم؛ العاكوب مقدمًّا للتراث الصوفي
لم يشبع «عيسى علي العاكوب» من خمرة الرومي الأزلية، فعبر باب الترجمة انفتح للعاكوب عالم كان مستغلقًا على القارئ باللسان العربي.
سلفي في باريس
كان معروفًا بوصفه أحد أكثر المسلمين علمًا بالنسبة إلى المستشرقين، ولم يسع أبدًا إلا إلى العلم، وقد زهد في مظاهر الدنيا كلها، فلم يكن معه مال.
لَاجْلِ النَّبىّ !
يناقش هذا المقال كيف اجتمع وامتزج التصوف والمجون وكيف قدم هذا الخليط الجديد نسخة جديدة من الدين هي الأقرف للصورة الثقافية للحرية المعاصرة