بين التمجيديين والمراجعين: كيف نُعيد فهم التراث؟
يعرض المقال ما يُسمى بـ «مدرسة المراجعين»، والتي تضم باحثين التزموا بمنهج علمي لبناء سردية إسلامية أقرب للحقيقة. فلماذا لا نمنح هذه المدرسة الفرصة؟
نظرة عابرة على قضية التراث والتجديد في الدين
يناقش هذا المقال إشكالية الأخذ من التراث دون بحث وتحقيق ودراسة، ومواجهة الأحاديث المكذوبة، التي تم تناقل بعضها عن طريق الخطأ، وبعضها عن عمد.
تأميم الخطاب الديني: في الذكرى الخامسة لثورة يناير
في الذكرى الخامسة لثورة يناير، لازال يلجأ رجال الدين إلى فتاوى إطاعة ولي الأمر و لازال الإعلام يصور أهل السلطة بأولي الأمر الواجبة إطاعتهم.
عام على تأميم الشأن الديني: ما الجديد؟
في سياق تتصارع فيه النماذج المعرفية طفت على السطح دعوات متصاعدة لتجديد الخطاب الديني تكاد تكون مقصورة على الخطاب الديني الإسلامي، في الوقت الذي قد تشتمل فيه الخطابات الأخرى على ما هو أكثر إثارة للجدل من تلك الأفكار التي يستند إليها دعاة تجديد الخطاب الإسلامي في إسباغ الشرعية على دعوتهم.
لماذا نكتب عن التصوف؟
حينما يشتغل الأعجمي بتراث الإسلام يخرج لنا من حدائقه ما نعجز نحن المؤمنين عن استخراجه، فـابن تيمية الذي يُسب ويشتم من الصّوفية ومن أهل الإعلام اليوم صورته في دراسات الأعاجم غير هذه الصورة التي نرى ومن يطالع من كتابات المنتسبين إلى الإسلام أو العروبة من الدارسين في الخارج سيرى مصداق ذلك، نذكر على سبي
باتريك هايني: فلتعد الكتابة مرة أخرى أراك لحنت!
أثارني كتاب طرح في الأسواق حديثا رغم أنه كتب قبل أكثر من عشر سنوات، وأثارتني المراجعات حوله، هذا الكتاب أفقدني القدرة على تركه قبل إكمال قراءته، ليس لسلاسة اللغة ولا للتشويق في الطرح، وإنما لأهمية الموضوع وجرأة التحليل لسمات جيل جديد من الإسلاميين! أسماه باتريك هايني مؤلف الكتاب (إسلام السوق) جيل (