الأحدث
«العامية» التي نتغنى بها ونحتقرها!
العامية التي نلوكها في مجالسنا، نتغنى بها في أسمارنا، نبكي بها في أحزاننا، لكننا لا نعترف بها كلغة أدب، فننزع حتى من صاحبها الاعتراف به كأديب.
العامية التي نلوكها في مجالسنا، نتغنى بها في أسمارنا، نبكي بها في أحزاننا، لكننا لا نعترف بها كلغة أدب، فننزع حتى من صاحبها الاعتراف به كأديب.