الأحدث
«شابلن» و«كيتون»: كوميديا ذات بصمة خالدة
ما زال بوسع كل من شابلن وكيتون رسم البسمة على وجهك حتى اليوم، لكن من منا سيشعر بالألفة لمرأى صورة كيتون كما يشعر بها عند إبصاره صورة للصعلوك؟
ما زال بوسع كل من شابلن وكيتون رسم البسمة على وجهك حتى اليوم، لكن من منا سيشعر بالألفة لمرأى صورة كيتون كما يشعر بها عند إبصاره صورة للصعلوك؟