الأحدث
من «أحادية السياسة» إلى «تعددية الفشل»
فالأحادية لو كانت حققت هدفا واحدا فقط...مما وعدت به...لربما حق لها أن تمن علينا بالإنجازات والانتصارات...وصحيح أنها آلت في محصلتها النهائية إلى لون من ألوان التعددية، لكنها للأسف تعددية في الهزائم والانتكاسات.
مصر المحدودة!
السينايو الأقرب لمصر هو سيناريو السلطوية البائسة! أو السلطوية العقيمة، أو مصر المحدودة! فلا هي السلطوية الناجحة فى التحديث والإنتاج والتنمية والاستقرار، ولا هي السلطوية المنهارة أو المستبدلة بواسطة فاعليين ثوريين أو حتي إصلاحيين قادرين على تغيير المعادلة أو قلبها رأسا على عقب!