الأحدث
في الدولة السلطانية: الفقيه المستقل والسلطان الظافر
إن مسألة «الشرعية» في هذه الحقبة كانت قد ترسّخت من خلال ثنائية (الفقيه – السلطان) وهي ثنائية مقاربتها الندية، فضلاً عن الاستقلالية العلمية والمالية للفقهاء.
المَاورديُّ: فقيهُ الخلافةِ الوفيّ!
على أن مستجد الدولة السلطانية القاهرة للخلافة كما البويهيين، ثم السلاجقة جعله يقبل بوضعيتهم ضمانًا لاستمرار مهام الخلافة العليا.