الأحدث
لماذا لم نعد نفرح بالعيد كما كنَّا؟
لطالما سألت نفسي أين ذهبت بهجة العيد؟ الشوق إلى اللعب تلاشى، والزيارات العائلية انقطعت، ولم أعد أشعر بالسعادة بقدومه كما كنتُ قديمًا.
في معنى العيد
ها هنا معنى من معاني الثورة، فها هي ساحة، وهؤلاء بشر، وذلك إمام، يصلي خلفه الجميع، لا مجال للانسحاب الاجتماعي، فهؤلاء أهل الدار أصحاب المعضلة ومفاتيح الحل.