الأحدث
الثالث من يوليو .. عامان من البحث عن الشرعية الإقليمية والدولية
الخارج الإقليمي والعالمي محدد رئيس لمصير الثورات العربية والثورات المضادة عليها، وكان الخارج بمثابة الحاضر الغائب عند اندلاع الثورة المصرية في 25 يناير، يراقب عن قرب، يدير من وراء الكواليس، يحدد الحسابات والتوازنات، كل ذلك وهو يدعي عدم التدخل في الشئون الداخلية. ولكن اضطر الغرب إلى التخلي عن "مبارك الحليف الاستراتيجي" بذريعة احترام اختيار الشعوب ومساندة الديموقراطية وحقوق الإنسان.