الأحدث
الصراع الروسي-التركي على حلبة القوقاز؛ من يفوز؟
بات الإصطفاف واجبًا في مثل هذه المواقف وباتت الدبلوماسية المعتدلة ضربًا من الخذلان ومؤشرًا على الضعف ولها ما بعدها، فالعالم لا يُرتجى هدوءه فى قادم الأيام.
بات الإصطفاف واجبًا في مثل هذه المواقف وباتت الدبلوماسية المعتدلة ضربًا من الخذلان ومؤشرًا على الضعف ولها ما بعدها، فالعالم لا يُرتجى هدوءه فى قادم الأيام.