الأحدث
«الاتجاه البديعي» والشعر في عصر الدويلات
إن دراسة البلاغة بشكل عام لا تقتصر ضرورتها لمن اختص باللغة وآدابها، بل هي أيضًا ضروريّة للناقد والأديب على حد سواء.
تركنا في قريش عورة: «حروب الشعر» بين أهل مكة والمدينة
بعد وفاة الرسول اتَّخذ الأنصار والمهاجرون من الشعر وسيلة يتقاتلون بها بدون دماء ولا معارك يقع فيها مئات الضحايا، جعلوا من الكلمات سيوفًا وتبارزوا بها.