الشرطة المصرية

يبدو أن نزلة السمان في طريقها لتلقى نفس مصير مثلث ماسبيرو وجزيرة الوراق، حيث شرعت الحكومة في إجراءات هدمها، بعد محاولات استمرت ما يقرب من 35 عاماً.

يبحث هذا المقال عن الأسباب التي تقف وراء فشل المنظومة الأمنية في التعامل مع العمليات التفجيرية، التي ارتفعت وتيرتها بعد 30 يونيو/حزيران 2013.

تشهد نقابة الصحفيين موجة غضب ضد الإنتهاكات التي يتعرض لها الصحفيين من قبل الشرطة المصرية، فما الأسباب؟ وكيف تواجه النقابة تلك الإنتهاكات والسلوطية الإعلامية التى تتبعها الدولة ضدهم؟

بالرغم من نفي الحكومة المصرية احتمالية أن يكون جوليو ريجينى قد قُتل على يد الأجهزة الأمنية المصرية، إلا أن تطورات التحقيقات والشهود تعزز هذا الاحتمال.

تُعد قضية الطالب الإيطالي نتاجًا طبيعيًّا للخطاب التآمري الذي تبثه الدولة ووسائل الإعلام الكبرى، كما أنها ليست الواقعة الأولى، فمتى تُدرك السلطة خطورة الخطاب التآمري؟ ومتى يُدرك المجتمع أن نظريات المؤامرة لا تنتج سوى حالة من الاستكانة؟ أم أن الوقت قد أزف و خرج المارد من القمقم و أصبح الوضع خارجًا عن السيطرة؟