الأحدث
خمسة أعوام من الثورة، ماذا تبقى من سلفية تونس؟
أكثر 5500 تونسى منضمون لصفوف داعش بسوريا والعراق وليبيا خلال 2015 فقط، و50 ألفا من السلفيين الجهاديين داخل تنوس منضمون لتنظيم «أنصار الشريعة» الإسلامي، و80% من التونسيين لا يثقون في السلفيين
غياهب التسييس المفكك: لماذا فشلت السلفية السياسية؟
فبعدما أفَلَ نجم جماعة الإخوان المسلمين شيئا ما عن الساحة السياسة، ومنذ عزل الرئيس المصري محمد مرسي؛ والتيار السلفي يرى في نفسه الوريث الشرعي للجماعة وأنه القوة القادمة لا محالة، ولكن القدر لعب لعبته، والقدر في السياسة مكتوب مسبقا، ويُقرأ من حصيلة التحركات والخطط المحسوبة، والسلفيون وضعوا الخطط وسلكوا طريق التنفيذ ولكن الواقع أثبت رجوعهم بخف حنين.