لماذا يكرهون تاريخ مصر العثمانية؟
لم يكن انطواء القاهرة تحت الحكم العثماني بالحالة الفريدة العجيبة في تاريخ مصر الإسلامية. فلماذا يكره بعضنا تاريخ مصر العثمانية؟
خديجة تارخان: الأوكرانية التي أنقذت عرش إستانبول
باتت الدولة العثمانية على وشك الانهيار؛ صراعات لا تنتهي على العرش وخزانة خاوية وشعب ضجر بالنخبة السياسية، حتى ظهرت خديجة تارخان وقلبت المعادلة.
محمد علي وخسرو باشا: خلاف مزّق الدولة العثمانية
اندلع خلاف دامٍ بين قائدين كبيرين في الدولة العثمانية، محمد علي والي مصر وخسرو باشا الصدر الأعظم، بسبب نزاعهما فاندلعت المعارك وأريقت الدماء.
خالد زيادة: العلمنة والإصلاح في أيام العثمانيين الأخيرة
في سنينها الأخيرة، جرت العديد من محاولات إصلاح الدولة العثمانية، بعضها خلّف أزمات كبرى، يكشف لنا المؤرخ خالد زيادة تفاصيلها.
حلم عثمان: الأساطير المؤسِّسة للتاريخ العثماني
كما في كل الإمبراطوريات نُسجت الأساطير حول أصل الدولة العثمانية، خاصة مع الصعود الباهر لآل عثمان على مسرح التاريخ.
الموقف الشعبي من حركة علي بك الكبير (1763-1773)
رغم الركود الذي أصاب مصر عقب دخول العثمانيين عام 1517؛ إلا أن حركة التاريخ لم تتوقف، وظهرت في القرن الثامن عشر حركة استقلالية فتية قادها علي بك الكبير