الأحدث
الطالب الفلسطيني في “إسرائيل”!
للطالب الفلسطيني في الجامعات الإسرائيليّة حكايات تطول وتطول، كيف لا وقد وجد هذا الطالب نفسه بعد النكبة في كيان جديد غريب، لا يعرف لغته ولا شعبه، ولا يدري كيف يتعامل معه، وهو الذي طرد أهله وفرض عليه حُكمًا عسكريًا كان يُمنع فيه من الخروج من بلده لمجرد الخروج، إلا بتصريح خاص من الحاكم العسكري.
“البحث العلمي فى إسرائيل” لماذا تتفوق علينا إسرائيل؟
انتقل العالم من عصر القوة الميكانيكية حيث التفاوت الكمي بين الأمم إلى عصر الطاقة النووية/المعلومة حيث التفاوت الكمي والنوعي، فأصبحت المعلومة/التقنية هي المصدر الأساسي للتفوق. وقد أدركت الحركة الصهيونية ذلك مبكرًا فكان اهتمامها بالعلوم والمعرفة مكونًا رئيسًا لعقيدتها نحو التفوق وإقامة الدولة.