الأحدث
من شيطنة «ماركس» إلى شيطنة «ميلتون فريدمان»
بعد حقبة الاستعمار وصعود الأحزاب القومية والاشتراكية لسدة الحكم وعدم تحقيقها آمال الشعوب؛ لم يكن هناك أنسب من «ماركس» ورفاق أفكاره لتعليق حالة الخيبة عليهم
الاقتصاد السياسي: كيف تدير الدولة اقتصادها؟
ونتج عن تلك المنظورات الثلاثة، ثلاث نظريات جديدة تدور في فلك تلك الأيدولوجيات، هي: نظرية "الاقتصاد المزدوج" المستقاة من المنظور الليبرالي التي ترى أن نشأة السوق هي نتيجة للرغبة العالمية في تحقيق أعلى قدر من الثروة؛ ونظرية "الاستقرار المهيمن" المستقاة من المنظور الواقعي القومي.