الأحدث
من «أحادية السياسة» إلى «تعددية الفشل»
فالأحادية لو كانت حققت هدفا واحدا فقط...مما وعدت به...لربما حق لها أن تمن علينا بالإنجازات والانتصارات...وصحيح أنها آلت في محصلتها النهائية إلى لون من ألوان التعددية، لكنها للأسف تعددية في الهزائم والانتكاسات.
الرواية العربية وتجاوز الاستبداد
كتب على الرواية العربية القيام بدور التحديث الفكري وتغيير الواقع الفكري والاجتماعي، فالفن وحده، له القدرة على فتح الأبواب لنمط جديد من الوجود.
الوطنية أداة الاستبداد
باسم الوطن، وباسم المصلحة العُليا للوطن، يسحق الأفراد وتهدر حقوقهم وشخصيتهم ووجدانهم وسائر تفاصيل حياتهم، حيث لا صوت يعلو فوق صوت الوطن.