الأحدث
الغريب في الغرب: حول النشأة الكولونيالية للحداثة
إن رفض أي نموذج تحليلي لأسباب أيديولوجية مجردة مسألة غير مقبولة، إن مدار الأمر كله على مدى تفسيرية هذا النموذج للواقع وإظهاره لإمكانيات تغييره بما يجعله أصلح وأقرب للمثال، لا مدى تحقيقه لتصوراتنا وأوهامنا عنه. والحكمة ضالة المؤمن أنَّى وجدها فهو أحق الناس بها.. أو كما قال صلى الله عليه وسلم.