تنظيم الدولة يتوسع في جنوب شرق آسيا
جماعات إقليمية عديدةمثل كتيبة نوسانتارا ومجاهدي شرق إندونيسيا، تعهدت بالولاء للدولة الإسلامية وزعيمها أبو بكر البغدادي. وتتنافس جميعها على نيل اعتراف التنظيم بها كفرع رسمي للدولة الإسلامية في إندونيسا
كيف نقطع دائرة العنف ؟
تأتي القوى الإسلامية بدورها، ففي أفضل السيناريوهات المتوقعة لاستمرار الحالة لا يمكن التنبؤ بأكثر من رغد عصر مبارك إن جاز تسميته كذلك مقارنة بما هم فيه الآن. ولكن الحد الأدنى لأي تفاوض سيكون الحفاظ على تواجد كياناتهم بشكل شرعي مؤسسي مشارك في مؤسسات الدولة وهو ما يزيد عن عصر مبارك حتى وان اضطروا في بداية الأمر إلى الإبتعاد عن المساحات التنفيذية في هيكل الدولة. ولكن الحوار لن يجد قبل أن تتبنى القوى الإسلامية موقفاً واضحاً يدين كل أشكال العنف ويضع فاصلاً كبيراً بينها وبين الجماعات المؤيدة لانتهاج العنف بوضوح دون المواربة. وهذه الخطوة لابد أن تكون تالية لإظهار النظام حسن النية بوقف الانتهاكات والإفراج عن المعتقلين، وإن سبقوا بها فنعم. ولكن سيظل عليهم التعامل مع النظام الدولي بشكل أكثر طمئنة و التعامل المؤسسي مع المجتمع وهيكل الدولة بشكل أكثر انفتاحاً.
ماذا يريد الإرهابيون؟
نتسائل الآن عن أهداف من يقوم بعملية التخويف وإثارة الرعب في نفوس الناس فنجدها تتنوع وتنقسم إلى أهداف سياسية وأخرى مالية وثالثة فكرية أو دينية .
الإرهاب الذى لا نُعرِّفه !
وبقيت أفكر في ماهية الإرهاب ، ودلالات هذا اللفظ في اللغة والشريعة والقانون، ومدى انطباقه على أفكار وأفعال التيارات والأفكار المختلفة في مصر وخارجها عبر التاريخ عموما وفي السنوات الأخيرة خصوصا
داعش : الاستبداد والتطرف معركة واحدة
قبل الاستجابة لنداءات مواجهة تنظيم داعش، يجب فهم طبيعته ومعالجة الأسباب التي أدت إلى ظهوره قبل أن تتفاقم المشكلة وتغرق المنطقة كلها في بحور من الدماء.
هل آن الأوان لنعادي السعودية ونصادق إيران؟
يناقش المقال تغير خريطة العلاقات البريطانية في الشرق الأوسط خصوصا مع إيران والمملكة السعودية