الأحدث
في ذكرى الرافعيّ، من هنا يبدأ ما لا يُدرك
أعلم أن حرفي ليس مشابها لحرفك، ولا تقدر يداي أن تخط جملة من كلامك، ولعل عذري أن يعرفك أحد من كتابتي تلك، فيصبح رافعياً صغيراً ينهل الناس منه.
الرافعي: فن رسائل الحب في الأدب العربي
نشرت هذه المقالة في "المقتطف" مارس 1931، وهي مستلة من كتاب الرافعي: "أوراق الورد".