الأحدث
يوميات كهل صغير السن: أمل دنقل وصَمْتِه كثيف الكلمات
بعيدا عن أمل دنقل صاحب الأشعار الثورية، نتعرف في هذا المقال شعرِه الذي صوَّر مأساة الإنسان الحداثي، الذي يعيش في عالم أُفرغ من الحب بمعانيه السامية.
كتاب «الجنوبي»: أمل دنقل وقصة الغرفة رقم 8
كان أمل دنقل قنبلة موقوتة معدة للانفجار. عصبي، سليط اللسان، لا يعرف العتاب. يتحاشى الأدباء والشعراء الحديث معه، لكنه كان أكثر أبناء جيله موهبةً.
النكسة في عيون الشعراء: أبيات من رحم الهزيمة
طالما كانت الأزمات الإنسانية واللحظات القاسية أرضا خصبة لكل أنواع الفنون. في ذكري نكسة الخامس من يونيو/حزيران 1967، نقتفي أثر من عاصرها من الشعراء
بديلًا عن الانتحار: ملامسة روح «أمل دنقل» في ذكراه
هذا الموت الذي كتب عنه أمل،هذا الظلام الذي نختبره فوق رؤوسنا الآن، لم يفقده لحظةً عشقه للحياة، لأنه لم يختبر لحظةً فقدان ذاته وضياع نفسه.