أدب

كل الطرق مسدودة، فحزم المتنبي أمتعته وهم إلى مصر يلتمس تغير العالم، ومر عامين هناك وكل ما هنالك ينذر بالسوء غير أن وفد سيف الدولة أنقذه في النهاية

تنسكب مواويل الغربة والحنين بصوت أبي راتب على موطن الجرح الأليم، فيها عذوبة الترياق، ولهيب يكوي الجرح بوهج نار الأسى منذ تفتحت أحاسيسه على الحب

تسبب الغرب في مذابح ومجازر ومكائد لجعل العالم يعيش في وهم الاستهلاك، وأصابه بشهوة الطلب واستنزف موارد أقوام وأعطاها لآخرين وكل هذا تحت مسمى الليبرالية.

القراءة هي تصفح ما كتب الآخرون، تكتشف كيف عبروا عما يدور داخلهم وتكتشف عالما جديدا من المعاني والعبارات، فإنه لولا السطور لضاق الصدر وكثرت الندوب

استعراض سريع لحياة الدكتور «الطاهر أحمد مكي» أستاذ الأدب الراحل بدار العلوم، والمؤرخ والموسوعي العملاق، الذي وافته المنية عن أربعة وتسعين سنة.

قراءة في قصيدة «سبعون» للدكتور «سعد مصلوح»، الأستاذ بجامعة الكويت وجامعة القاهرة، التي وفق فيها إلى ضروب من الإلهام لا يدرك مثلها ولا قريبا منها.