ستظل حاضرًا بيننا: «إضاءات» تنعي الأستاذ
إلى من علّمنا وعلّم الشباب كيف يقرأون.. غيّبك الموت لكنك ستظل حاضرًا بيننا حتى تحترق النجوم، وإلى أن يفنى الوجود. أبناؤك في إضاءات
أحمد خالد توفيق: لماذا كان الحب صادقًا؟
هل يستحق الدكتور أحمد خالد توفيق كل هذه الضجة والحزن؟ لماذا كل هذا التدافع لنعيه ورثائه؟ هل تمثل كتاباته وأدبه هذا الوزن المكافئ لرد الفعل على وفاته؟
وداعًا يا صاحب «رفعت إسماعيل»
لن تدق لك الطبول، ولن تنكس لك الأعلام، ولن يهتم الإعلام بخبر وفاتك، لن تذكرك الدولة، ولن يرثيك المثقفون؛ فلطالما كنت واحدًا منا لا منهم.
أسطورته
لقد كان أحمد خالد توفيق البوصلة والمعلم حتى آخر يوم، قاتل عنا الملل وأهدانا ساعات من الأنس والألفة والعشرات من الربتات الحانية من روح أخرى.
«شآبيب»: كيف جدد أحمد خالد توفيق الحلم داخلنا؟
عرّاب جيلنا الذي قدم لنا الكثير أحمد خالد توفيق، كيف شكّل داخلنا الوعي، وجدد داخلنا الحلم؟
العراب: حينما تتمنى أن تتحول الحقيقة السخيفة لكذبة أبريل
إلى الأب الروحي لجيلي، إلى ذلك الذي لم يشأ خيانتنا، إلى ذلك الذي قد وهب من وقته السنين ليهون علينا، إلى ابن بلدي ومدينتي، إلى العرّاب، هذه رسالتي..