الأحدث
بين السرقة والهدايا الرئاسية: أشهر قصص نهب الآثار المصرية
كانت آثار مصر ولازالت مطمعًا للصوص، فخرج الكثير منها بطرق رسمية كهدايا إلى ملوك ورؤساء الدول الأجنبية، والبعض الآخر عن طريق التهريب غير المشروع.
تمثال رمسيس الثاني.. هل يكون طوق النجاة للسياحة المصرية؟
يمثل العثور على تمثال الملك رمسيس الثاني مفيدا للسياحة المصرية، والتي عانت عديدا من الإخفاقات منذ عام 2011، حيث لا تزال مصدرا حيويا للعملة الأجنبية.
الملكة نفرتاري تحت مجهر الفحص التقني أخيرا
اعتبرت العظام المحنطة التي عثر عليها قبل قرن خاصة بالملكة ذاتها، وذلك حتى تم إخضاعها للفحص العلمي والذي رجح انتمائها للملكة.