سينما الثقافة الشعبية المصرية

في عالم إبراهيم الأبيض لا تستطيع الشعور مرة أخرى إلا بالاقتراب من الموت، بل مهاجمة الموت في عقر داره، لذلك فالشخصيات تذهب إلى حتفها.

فشل الحريف بشكل مدوٍّ في شباك التذاكر، وقطع كل ممكنات التعاون الفني بين عادل إمام وخان للأبد، لكنه أصبح فيلمًا خالدًا لدى جيل جديد من المشاهدين.

كيف انتقل رأفت الميهي من الميلودراما والتراجيديا إلى السريالية الكوميدية، كيف صنع أحلاما على شاشة السينما في زمن سيطرت فيه الجدية على السينما المصرية؟

عبد الملك زرزور، كيف حول الراحل محمود عبد العزيز 4 سطور في سيناريو إبراهيم الأبيض لإجابة على سؤال: ماذا يُمكن أن يحدث لو وقع زيوس في حب حورية؟

كيف كان فيلم العالمي فرصة تم تفويتها لصناعة سينما مصرية عن كرة القدم، بعيدًا عن الاستسهال والركاكة؟ صلاح تفوق على مالك لكن السينما المصرية لم تدرك ذلك

فيلم الرجل الأبيض المتوسط، فيلم كوميدي، لكنه يخفي حقيقة الصراع الطبقي في مصر، أحمد آدم يواجه كارل ماركس في بذرة السينما المستقلة المصرية الجديدة،