السلطة الفلسطينية في مؤتمر «هرتسليا»، ووفد حماس إلى الإمارات

الداخل الفلسطيني

مشاركة رسمية للسلطة الفلسطينية في مؤتمر «هرتسليا» الإسرائيلي

أطلق مركز الدراسات متعددة المجالات ومؤسسة الدبلوماسية والدراسات الاستراتيجية أعمال المؤتمر السابع عشر للمناعة القومية لإسرائيل «هرتسليا»، بمشاركة فعالة لمندوبين عن السلطة الفلسطينية وحركة فتح. وتتمثل المشاركة الفلسطينية عبر كلمات وخطابات سيلقيها في المؤتمر كل من مستشار الرئيس محمود عباس للعلاقات الدولية ومسئول العلاقات الدولية في حركة فتح، نبيل شعث، إلى جانب مداخلة من رئيس ما يُسمى بلجنة التواصل مع المجتمع الإسرائيلي، إلياس الزنانيري.

ترتيبات لزيارة وفد حماس في لجنة التكافل للإمارات

كشفت مصادر فلسطينية مطلعة عن ترتيبات تجري من قبل عدة أطراف لترتيب زيارة ممثلي حركة حماس في لجنة التكافل الوطنية إلى الإمارات العربية المتحدة بعد عيد الفطر. ورجحت المصادر أن ينضم للوفد قيادات من نواب حركة فتح المحسوبين على تيار النائب المفصول محمد دحلان للمشاركة في اجتماعات لجنة التكافل الوطنية، التي كان تم تأسيسها قبل عدة سنوات، للتخفيف من حصار غزة ولتقديم مساعدات إنسانية للسكان، ومحاولة إنهاء ملف المصالحة المجتمعية بدفع أموال وتعويضات لعوائل ضحايا الأحداث الدامية عام 2007.

قادة في «تيار دحلان» سيجتمعون مع حماس في غزة

أفاد القيادي في حركة فتح (التيار الإصلاحي) عبد الحميد المصري، بأن عدداً من قيادات الحركة من بينهم القيادي سمير المشهراوي، سيعودون إلى قطاع غزة بعد عيد الفطر السعيد، للاجتماع مع قادة حركة حماس. وذلك في إطار محاولات جادة من كل الأطراف المعنية بالقطاع لحل مشكلة الكهرباء تدريجياً بأقرب بوقت.

الضفة تشهد أعتى هجمة استيطانية منذ 25 عاماً

قال المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان إن الضفة الغربية المحتلة، بما فيها شرقي القدس، شهدت منذ بداية العام هجمة استيطانية غير مسبوقة، هي الأكبر منذ 25 عاماً. وأوضح المكتب في تقريره الأسبوعي أن ليبرمان صرح بأن تراخيص بناء المستوطنات في الضفة الغربية خلال النصف الأول من العام الجاري هي الأعلى منذ عام 1992.

مصر تبدأ في ضخ وقود لمحطة كهرباء غزة وحماس ترحب

زودت مصر لأول مرة منذ سنوات طويلة، قطاع غزة بكميات من السولار الصناعي لغرض توليد الكهرباء. وشوهدت صهاريج النقل تدخل إلى غزة عبر معبر رفح البري، الذي فُتح خصيصاً لإدخال السولار. وفي هذا الصدد، قالت حركة حماس، إن دخول الوقود المصري الخاص بتشغيل محطة توليد الكهرباء لقطاع غزة، «خطوة مهمة» في مواجهة الحصار الإسرائيلي، و«تعزيز الصمود».

المقاومة الفلسطينية

عملية مزدوجة لحماس والشعبية بالقدس: مقتل مجندة إسرائيلية وجرح جنديين

ثلاثة فلسطينيين استشهدوا برصاص قوات الاحتلال يوم الجمعة، 16 يونيو/حزيران 2017، بينما أعلنت سلطات الاحتلال مقتل مجندة وإصابة جنديين إسرائيليين في عمليات طعن وإطلاق نار في موقعين قرب باب العامود في مدينة القدس المحتلة.

وأكدت حركة حماس أن عملية القدس البطولية تأتي في إطار العمليات الشعبية، وقد نفذها مقاومان من الجبهة الشعبية وثالث من حركة حماس.

داعش يدعي مسئوليته عن عملية القدس وسط نفي فصائلي وشعبي

ادعى تنظيم داعش مسئوليته عن عملية القدس. وحسب بيان رسمي للتنظيم نشره على حسابه الرسمي عبر برنامج تيلجرام فإن منفذي العملية الثلاثة يتبعون للتنظيم وأطلق عليهم أسماء (أبو البراء المقدسي، وأبو حسن المقدسي، وأبو رباح المقدسي). وقال البيان إن العملية جاءت «ثأراً لدين الله وحرمات المسلمين المنتهكة».

ولاقى هذا البيان نفيا فصائليا وشعبيا، حيث قابل أهالي قرية «دير أبو مشعل» الخبر بالاستغراب والاستهجان والاستهزاء. وقال بيان لسكان القرية إنه لا علاقة لداعش ولا أصل لها في القرية وفي فلسطين عامة.

325 عدد شهداء انتفاضة القدس

أوضحت دراسة إحصائية أن أعداد الشهداء الذين ارتقوا منذ اندلاع انتفاضة القدس في الأول من شهر أكتوبر/تشرين أول عام 2015، بلغ 325 شهيداً، بعد استشهاد 3 شبان قرب باب العامود في القدس المحتلة الجمعة. وسجلت انتفاضة القدس ارتقاء 44 شهيداً منذ مطلع العام الجاري 2017.

الاحتلال الإسرائيلي وانتهاكاته

القدس غير قابلة للتفاوض بالنسبة لإسرائيل

قال رئيس كتلة «البيت اليهودي» ووزير التربية والتعليم الإسرائيلي، نفتالي بينيت، للقناة الثانية الإسرائيلية: «لا يمكن أن يكون هناك أي تسوية بشأن القدس، والمدينة يجب أن تبقى موحدة تحت السيادة الإسرائيلية، والطريق نحو تحقيق السلام يكون من خلال توضيح وتأكيد هذه القاعدة».

نتنياهو يجهز لحرب جديدة على غزة

قالت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يبذل أقصى جهده لخلق مواجهة جديدة مع قطاع غزة خلال الصيف الحالي. فتقديرات الموقف للأجهزة الأمنية والعسكرية والمستوى السياسي الإسرائيلي بأن الوضع الإنساني في غزة يقترب من حافة الانفجار، ومع ذلك جاء قرار المجلس الوزاري المصغر بتقليص كمية الكهرباء لغزة، ليفاقم الضائقة الإنسانية والأزمة المعيشية هناك.

قائد عسكري إسرائيلي: حصار غزة سيستمر وسنحسم أي معركة قادمة مع حماس برياً

تعهد «إيال زامير» قائد المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال الإسرائيل بمواصلة الحصار المفروض على قطاع غزة منذ 11 عاماً، طالما بقيت حركة حماس تمثل تهديدًا لإسرائيل. مؤكدا أن جيشه سيهاجم حماس في قطاع غزة بقوة في حال اندلعت مواجهة جديدة. وقال: «يتوجب العمل بشكل موسع وسريع وبالقوة القصوى لحسم المعركة».

على العالم الاعتراف بأن الجولان جزء من «إسرائيل»

اعتبر الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، في خطاب ألقاه خلال مراسم إحياء الذكرى السنوية الـ50 للاستيطان في هضبة الجولان السورية المحتلة، أن على العالم الاعتراف بأن الجولان جزء من إسرائيل. مضيفا أنه «لن نُبقي أبداً سكان الجليل معرضين لأسلحة النظام الذي يذبح شعبه. وعلى أمم العالم أن تعترف بشكل رسمي بأن هضبة الجولان هي جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل، وأنها ضرورية لوجودنا كشعب».

وعلى جانب آخر، تعمل إسرائيل على تنفيذ مخطط استيطاني جديد ضخم في الجولان السوري المُحتل من خلال نصب 100 مروحة هوائية لإنتاج الكهرباء.

تزايد التنسيق الأمني بين إسرائيل ومصر في سيناء

قالت دراسة بحثية إسرائيلية، أصدرها معهد أبحاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب، إن مصر تواصل حربها ضد الجماعات المسلحة في سيناء من خلال شراكتها مع إسرائيل، في المجالين الأمني والعسكري. وزعمت أن الأجهزة الأمنية المصرية تحاول إخفاء علاقاتها الاستخبارية مع نظيرتها الإسرائيلية، إلا إن هذه العلاقة تشهد ازدهاراً أمنياً بينهما.

سياسة إسرائيل تجاه حماس بغزة مرتبكة

انتقد الخبير العسكري الإسرائيلي، ألون بن دافيد، قرار حكومة تل أبيب تقليص إمدادات الكهرباء إلى قطاع غزة، واصفاً الخطوة بأنها تنم عن حسابات مرتبكة. واعتبر أن من شأن قرار كهذا أن يُقرّب من مسافة الحرب المقبلة مع حركة حماس، إذ يمنحها الفرصة كي تتهم إسرائيل بافتعال هذه الضائقة. وقال إن حماس قد تتمكن من إقناع سكان قطاع غزة بضرورة خوض حرب أخرى مع إسرائيل.

إسرائيل تُبرم أكبر صفقة تصدير أسلحة في تاريخها مع الهند بملياري دولار

قالت مصادر إسرائيلية رسمية إنه جرى مؤخراً توقيع اتفاق على صفقة لتزويد البحرية الهندية بمنظومة صواريخ دفاعية جوية من طراز «باراك 8» الذي تصنعه الصناعات الجوية العسكرية الإسرائيلية، وقد بلغت حجم الصفقة 630 مليون دولار. وخلال الشهر الماضي، ذكرت صحيفة «معاريف»، نقلاً عن المصادر ذاتها، أن الحكومة الهندية قد وقعت اتفاقاً مع إسرائيل عقداً لشراء تكنولوجيا سلاح بقيمة تصل إلى ملياري دولار، وهو ما وصفته مصادر أمنية في تل أبيب على أنه أكبر صفقة في تاريخ الصناعات الأمنية الإسرائيلية.

ليبرمان: لم ننتصر في أي حرب منذ 1967

ذكر وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، في مؤتمر هرتسليا، أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يحاول إثارة حرب بين حركة حماس وإسرائيل من خلال قطع الإمدادات إلى قطاع غزة. وكذلك اعترف أن آخر نصر عسكري لإسرائيل كان انتصارها في حرب عام 1967، أما الحروب التي أعقبت ذلك، فانتهت دون أن تخرج بها إسرائيل منتصرة فعلاً وبشكل لا لبس فيه.

كتاب إسرائيلي يصف فلسطينيي الداخل بالطابور الخامس

شارك وزير ونواب في إسرائيل في حفل توقيع كتاب جديد يحمل ملامح فاشية، يدعو لزج فلسطينيي الداخل في معسكرات اعتقال، ويعتبرهم «طفيليات تمتص ضروع الدولة».

دولي

الإسرائيليون يثقون بالسيسي والعاهل الأردني أكثر من غيرهما

أظهر استطلاع خاص أجراه معهد إسرائيلي «هغال هحداش» حول توجهات الإسرائيليين، عشية عقد مؤتمر «المناعة القومية» في هرتسليا، أن غالبية الجمهور الإسرائيلي غير معنية بتسوية سلمية مع الفلسطينيين، وأنها تفضل التوصل إلى تسوية إقليمية مع مجمل الدول العربية. ووفقاً لنتائج الاستطلاع، أعلن 65% من الإسرائيليين أنهم يثقون برئيس مصر، عبد الفتاح السيسي، بينما حلّ العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، في الموقع الثاني (61%)، ثم زعماء خليجيون، لم يسمهم الاستطلاع، في المرتبة الثالثة، وفي المرتبة الرابعة العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز (52%) بينما لم تحظ قيادة السلطة الفلسطينية بثقة الإسرائيليين، وحصلت، بحسب الاستطلاع، على 26% فقط.

وزير الاتصالاتالإسرائيلي يرحب بتعيين محمد بن سلمان ولياً جديداً للعهد في السعودية

في أول رد فعل إسرائيلي، رحب وزير الاتصالات، أيوب قرا، بتعيين محمد بن سلمان ولياً جديداً للعهد في السعودية، معرباً عن أمله في أن يسهم ذلك في تسريع التقارب بين المملكة وإسرائيل. وقال «إن تعيين سلمان يعني المزيد من التعاون في الشرق الأوسط، وليس فقط فيما يتعلق بالنفط».

التغييرات في السعودية بشرى سارة لإسرائيل

اعتبر محلل الشئون العسكرية في صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، عاموس هرئيل، أن التغييرات في السعودية وتعيين محمد بن سلمان ولياً للعهد، «بشرى سارة لإسرائيل»، لافتًا إلى أن هذه الخطوة كانت متوقعة ومسألة وقت فقط لا غير. فمحمد بن سلمان له مواقف قاطعة ضد إيران، وهو ما يجعله شريكاً استراتيجياً مهماً، وليس فقط في الحرب ضد إيران؛ بل إنه يتفق كلياً مع الولايات المتحدة بالحاجة لوقف التأثير والنفوذ الروسيين في المنطقة، وعلى ضرورة إسقاط نظام الأسد، والعمل بحزم ضد داعش ومنظمات راديكالية أخرى، من الإخوان المسلمين وحتى حزب الله.

ابن سلمان يؤمن بضرورة التطبيع مع إسرائيل

أوردت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أن خبراء أمريكيين يرون أن ولي العهد السعودي الجديد، محمد بن سلمان، يؤمن بضرورة تطبيع العلاقات مع إسرائيل في المستقبل، لكنهم يشككون بأن يأخذ دوراً مركزياً في المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.

محادثات تجارية بين السعودية وإسرائيل

كشفت صحيفة تايمز البريطانية في تقرير لها أن المملكة السعودية وإسرائيل تجريان حالياً محادثات لإقامة علاقات اقتصادية بينهما، كما نشرت مقالاً يقول إن هذه العلاقات تحمل مخاطر كبيرة على المملكة. ووصف التقرير المحادثات بأنها خطوة درامية ستضع إسرائيل في الطريق لتطبيع علاقاتها مع «معقل الإسلام وحارسة المشاعر الإسلامية المقدسة».

تطبيع إسرائيلي تدريجي مع السعودية والخليج مقابل تحسن اقتصادي وميناء في غزة

طالب وزير المواصلات والمخابرات الإسرائيلية، يسرائيل كاتس، المنتمي لحزب الليكود، العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بتوجيه دعوة لنتنياهو من أجل زيارة الأخير للمملكة ودول الخليج مبرراً هذه الدعوة بكونها «من أجل دفع العملية السلمية في الشرق الأوسط».

إسرائيل هي اللاعب الأساسي في قضية «تيران وصنافير»

قال حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة، إن هناك أصابع إسرائيلية خفية في قضية جزيرتي «تيران وصنافير»، مُحذراً أنه إذا قام السيسي بتسليم الجزيرتين للسعودية، دون غطاء قانوني من المحكمة الدستورية العليا، وتم رفع العلم السعودي فوق الجزيرتين، سيتعامل معه الشعب المصري باعتباره رجلاً فرط في التراب الوطني، وسيصبح سقوط نظامه مسألة وقت.

واشنطن تدعو مجلس الأمن لإدراج «حماس» على لوائح الإرهاب

دعت واشنطن مجلس الأمن الدولي إلى إصدار قرار بإدانة حركة المقاومة الإسلامية «حماس» وإدراجها على قائمة المجلس للإرهاب. وشنت مندوبة واشنطن الدائمة لدي الأمم المتحدة السفيرة نيكي هايلي، خلال الجلسة الدورية التي عقدها مجلس الأمن الدولي بشأن القضية الفلسطينية، اليوم، هجوماً حاداً على حركة حماس وطالبت مجلس الأمن بمعاقبة جميع الدول والهيئات التي تقدم الدعم للحركة.