عرض لأبرز القواعد العسكرية الأمريكية في منطقة الخليج العربي، في محاولة للبحث فيما وراء الوجود الأمريكي الكثيف خارج الحدود الأمريكية.

بينما تثير تحركات ترامب تجاه كوريا الشمالية الكثير من المخاوف، ثمة أسباب منطقية تحول دون تجرك عسكري أمريكي مباشر، أهمها أن كوريا الشمالية ليست سوريا الأسد

لم يكتف الإنسان أن أحلّ الآلة محله في العمل، حتى أراد أن يحلها محله في الحروب لتقتل وتفتك، فهل تميز الآلة بينه وبين عده، أم تكون طريقه للفناء

تتوالى الانتكاسات التركية والخذلان الأمريكي يتكرر بدعم وتسليح القوات الكردية في شمالي سوريا، استباقًا لزيارة الطيب أردوغان لواشنطن، فأي الخيارات باقية؟

في الفناء الخلفي للقاهرة ثمة تواجد خليجي، قطري سعودي، عازم على زيادة نفوذه ما يتعارض بدرجة كبيرة مع المصالح المصرية التي لم تسعَ لاحتواء الجنوب الأفريقي.

القنبلة الأكبر في أمريكا أُطلقت بالفعل قبل ساعات، أي حرب هذه التي يمكن لترامب أن يشعلها؟، يبدو أن العالم على موعد مع التاريخ هذه السنوات الأربعة.